31 تموز يوليو 2009 عدوت قفزا لسيارتي وأنا أتلهف لرؤية وجه أبو محسن وأنا أقدم له من قلبي قطعة تذكرت أنني رأيت الفستان قبلا، وطار صوابي وأنا أقترب لأتذكر الموديل داخلها تماما كما هو، كل الأعضاء موجودة، لا معدّات اضافية مثلما خططن أو اشتهين، الطالع الذي ربما جاء أفضل بكثير من توقعاتهن، والآتي الذي بكت واستنجدت بك منّي …